الاثنين، 18 ديسمبر 2017

أولا:جرائم صهيون ملأ العيون والكل يُغلق الجفون

أولا: جرائم صهيون ملأ العيون والكل يُغلق الجفون
                     بسم الله الرحمن الرحيم
                                   
بعيداً عن روح التعصب وباتصاف بالحيادية الكاملة في العرض، والأمانة المطلقة في النقل، تعالوا بنا من خلال معرض الصور هذا نفهم طبيعة ذلك الشعب اليهودي، ولتكن تلك الصفحات مدخل لبحثنا عن أطماع الغرب وأطماع اليهود، ونرى ماذا تكشف الصور من وحشية مفرطة، وقلوب قاسية امتاز بها ذلك الشعب عما عاداه من الشعوب تعالوا بنا نرى فعل هؤلاء اليهود مع أهل فلسطين:
يركز الكاتب (جوستاف لوبون) على طابع القسوة العنيف الذي عرف عن اليهود في صراعهم مع الأمم وكيف كان من شأن هذا الطابع الغريب أن يبيد الحضارات ويهدمها و لا يكون عاملاً في بنائها ويقول: أقرأ التوراة تجد فيها جميع أنواع الوحشية والبدائية:
 ففي سفر يوشع يقال: لهم اهلكوا جميع ما في المدينة من رجل و امرأة وطفل وشيخ حتى الغنم والحمير بحد السيف و احرقوا المدينة وجميع ما فيها بالنار، بينما نجد العرب المسلمين كانوا ينفذون وصية أبي بكر الصديق، و لا تقتلوا طفلاً صغيراً ولا شيخاً كبيراً ولا تذبحوا شاه، ولا بقرة ولا تعقروا نخلاً ولا تحرقوه
انظروا معي كيف يعلم يهود أبنائهم؟!
ما هذا الذي يتعلمه أطفال اليهود؟!

على ماذا يتعلمون ؟!
على أي سبورة يكتبون؟!
ماذا تصنع الحجارة أمام الدبابة؟!
ما رأيكم في هذا طفل في مواجهة جندي مدجج بالسلاح؟!
                              وهذان جنديان على طريح أرضا؟!
جندي يُشهر سلاحه في وجه امرأة وطفلتان. انظروا إلى نظرة الرعب التي ارتسمت على وجه الطفلتان.؟!
جنود اليهود يٌمسكون امرأة يفترسها كلب؟! ما رأيكم في هذا؟!
 المرأة تصرخ من كلاب اليهود المتوحشة بعد أن أطلقه عليها جنود يهود؟!
 انظروا إلى فعل جند اليهود ماذا يفعل بهذا الشاب بعد قتله؟! حتى الموتى لا حرمه لهم عندهم؟!

بالله عليكم ما رأيكم في هذا المشهد؟! وماذا يُظهر من وحشية 

يهود في التعامل مع الأسرى والمعتقلين؟! 
 لمنْ يصوب ذلك اليهودي سلاحه؟! لطفل ؟! أم لإمرأة ؟! أم لشيخ كبير؟!
 جندية يهودية تكسو وجهها ابتسامة خبيثة من مشهد الأسرى؟!
على ماذا يتشاور هؤلاء الجنود بعد قتلهم لرجل أعزل من السلاح؟!
 ما رأي جمعيات حقوق الإنسان أو حتى حقوق الحيوان في هذا المشهد من الجثث التي ألقيت كأنها أكوام  من الزبالة ؟!
 إلى أين يُؤخذ ذلك الرجل؟!
 انظروا أين يختبئ الأطفال من قصف اليهود ؟! وتأملوا علامات الاستفهام التي ارتسمت على وجوههم؟! وما ذنب هؤلاء الأطفال حتى يحرمهم اليهود من حياة الطفولة المبهجة؟!
 ما رأيكم في هذا الفزع الذي يحيياه  هؤلاء الأطفال بسبب اليهود؟!
 بالله عليكم ماذا فعلت هذه الطفلة لتلفظ أنفاسها الأخيرة مودعة طفولتها تحت أقدام ذلك الجندي اليهودي المتحجر القلب؟! ومنْ يعوض ألام أمها التي تصرخ من قلوب متحجرة؟! وعالم أصم أعمي أبكم طواعية عن جرائم يهود؟!
 ما رأي السيدة/ الأمم المتحدة والسيد/ مجلس الأمن والسيدة/ منظمة حقوق الإنسان في تلك الكومة من جثث الأطفال؟!
 وما رأيهم في تلك؟!
 ورأيهم في تلك؟!


لقد أشار الكاتب كلمان دوبليكس في كتابه (حرب اليهود والعالم):” لقد دلت التجارب الاقتصادية والاجتماعية على أن البلاد التي أزدهر فيها الربا والإباحية فقدت التعاطف والتراحم من بينها، وحلت القسوة فيها محل الحنان والعدل حتى أن الفقير ليموت تجوعاً، ولا يجد من يسعفه أو يسد رمقه، وهكذا نرى أن الحضارة الأوروبية قد صُبغت بألوان النفسية اليهودية ففشت فيها الأطماع المادية حتى صاروا لا همَ لهم إلا جمع المال 

 وفي تلك؟!
 وفي تلك؟!
 وفي تلك؟!
 وفي تلك ؟! بالله عليكم ماذا فعل هؤلاء الأطفال ليهود؟! ولماذا استحلوا قتلهم؟!
ماذا فعل هذا الطفل ليهود حتى يفحموا جثته؟! ويشوهوا طفولته؟! ويقضوا على بسمته؟!
 وماذا فعل لهم هذا؟!
 وهذه الطفلة ماذا فعلت لهم؟!
 وهذه ماذا فعلت لهم؟!
 وهذه؟!
وهذه ؟! أين بقية جسدها؟!
 وهذا الطفل بماذا أغضب يهود؟! حتى ينتقموا منه هكذا ؟! انظروا هل ترون فعل يهود؟!
وهذا الغلام ماذا جنى وبأي ذنب يفعلوا فيه ما ترون؟!

وهذا الطفل لماذا حولوا فرحته وبسمته إلى ألم وصراخ؟!

وهذا لماذا حرموها من حقه في التداوي والعلاج؟! يبكي مرددا في نفسه أين الدواء؟! ولماذا أحرم منه؟! ماذا فعلت؟!

    وهذا لماذا يُحكم عليه أن يعيش بوجه مشوهاً؟!

وهذا لماذا يقضي بقية عمره عاجزاً؟! بماذا أغضب يهود؟!

  وهذا ماذا فعل؟!

وهؤلاء العُزل من السلاح ماذا جنت يداهم؟!

وهذه الطفلة ماذا جنت يداها؟!

    وهذا لماذا يٌفعل فيه هكذا؟!

وهذا؟!

وهذا المنزل لماذا هدموه على منْ فيه؟!

ما هذه الكومة أهي من الزبالة ؟! أم من البشر؟!

أين باقي هذا الجسد يا يهود؟!

ماذا جنى هؤلاء العُزل من السلاح؟!

وهذا ماذا فعل؟!

وهذا أيضا؟!

وهذا؟!

وهذان؟!

وهذا؟!
 وهذان
 وهؤلاء؟!

وأولئك؟!
حتى الآن عدد الجثث خمسة؟! فكم سيكون العدد بعد الآن في الغد؟! أو بعد الغد؟!
إذا كان هؤلاء قد أخطأوا في حق يهود؟! فماذا فعلت تلك الحيوانات لهم ليحرقوها حية؟! وتلك الأشجار لماذا يحرقوها؟!

    وتلك السيارة ما ذنبها؟!
 أعتقد الآن عرفنا شيئ ما لماذا كان يُبيد هتلر يهود؟!

يقول المسيح - عيسى عليه السلام – مخاطبا بني يهود:" ويل لكم لأنكم تبنون قبور الأنبياء وآباؤكم قتلوهم إذ تشهدون وترضون في أعمال آباؤكم لأنهم قتلوهم وانتم تبنون قبورهم، لذلك أيضاً قالت حكمة الله أني أرسل إليهم الأنبياء ورسلاً فيقتلون منهم ويطردون لكي يطلب من هذا الجيل دم جميع الأنبياء المهدق منذ إنشاء العالم من دم هابيل إلى دم زكريا، الذي أهلك بين المذبح والبيت، نعم أقول لكم أنه يطلب من هذا الجيل.
الطهارة عندهم لا تتم إلا بالدم
ماذا يفعل ذلك الكاهن اليهودي؟!
 وهذا أيضا؟! إنهما يأخذون دم الدجاجة وهي حية لأجل الطهارة؟!


*يقول السير ريتشارد بورتون:" الذي درس التلمود وعلاقته بغير اليهود في كتابه ( اليهود النور والإسلام) الذي نشر سنة 1898 يقول في صفحة 73 إن أهم نقطة في المعتقدات اليهودية الحديثة هي أن الأجانب أي الذين لا ينتمون إلى الدين اليهودي ليسوا سوى حيوانات متوحشة حقوقها لا تزيد عن حقوق الحيوانات الهائمة في الحقول

وعلى الصفحة 80 من الكتاب نفسه يقول التلمود عندنا مناسبتان دمويتان ترضيان إلهنا يهوة، إحداهما ( عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية والأخرى مراسيم ختان أطفالنا) و استنزاف دم الأطفال من غير اليهود لاستخدام دمائهم في فطير عيد الفصح،

أترككم لتفهموا معنى الصورة؟! وماذا يقصد بها أحبار يهود؟!
وما رأيكم في صنع اليهود لمراحيض الرجال على غرار صورة المرأة المسلمة؟!

                                   


























































































































































































































































































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق